اسباب تكدس الدهون في البطن
الدهون في البطن أو الوزن الزائد في منطقة البطن يؤثر على نسبة كبيرة من السكان. تساهم العديد من العوامل في الدهون في البطن. الدهون الزائدة حول البطن تزيد من خطر الظروف الصحية المختلفة. يمكنك أن تفقد الدهون والحفاظ على وزن صحي. ولكن قبل أن تتمكن من تحقيق ذلك، سيكون لديك لتحديد سبب الدهون في البطن.الأيض
الأيض هو معدل على حرق الدهون والسعرات الحرارية. بعض الناس لديهم الأيض بسرعة، حتى أنها يمكن أن تأكل كل ما تريد. من ناحية أخرى، الأيض البطيئة يعني أنك تحرق الدهون بمعدل أبطأ، وكنت أكثر من المرجح أن تضع على الوزن الزائد، وخاصة في البطن.
عادات الأكل غير الصحية
الخيارات الغذائية السيئة هي سبب أعلى للدهون في البطن. بعض الأطعمة تحتوي على نسبة عالية من الدهون، وأنها تميل إلى زيادة الدهون في البطن. وتشمل هذه الأطعمة المقلية، والأطعمة السريعة والمشروبات السكرية (المشروبات الغازية والعصائر) والوجبات السريعة. الكربوهيدرات المكررة أو الكربوهيدرات سيئة الهضم البطيء، تسبب الانتفاخ وزيادة تراكم الدهون في المعدة. بالإضافة إلى ذلك، واستهلاك المشروبات الكحولية يزيد الدهون في البطن، وذلك لأن الكحول يقلل من قدرة الجسم على حرق الدهون المخزنة في البطن.
التمرين المنتظمه
قلة النشاط البدني يساهم في الدهون في البطن. بعض الناس خاصة الرجال وكبار السن، تتراكم الدهون في البطن. بسبب عدم النشاط، والجسم غير قادر على حرق هذه الدهون المخزنة، والذي يجعل المعدة أكبر.
تقليل الإجهاد
الضغط الشديد والقلق تساهم في دهون البطن. عندما تكون تحت الضغط، والجسد يطلق مستوى عال من هرمون الكورتيزول. ويتم إنتاج الكورتيزول من الغدة الكظرية، وأنه يؤثر على توزيع الدهون. زيادة في هذا الهرمون يؤدي إلى زيادة الشهية. وهكذا، كنت أكثر من المرجح أن تستهلك سعرات حرارية إضافية في التعامل مع الحدث المجهدة. إذا يقود الحياة المستقرة، والسعرات الحرارية تتحول الى دهون، وهذه الدهون عادة ننراكم في البطن.
الاعتبارات
النساء الذين بلغوا سن انقطاع الطمث هي أكثر عرضة للإصابة بالدهون في البطن، لأن أجسامهم تبدأ في تخزين الدهون في معظمها حول القسم الوسطي. الأدوية مثل حبوب منع الحمل والمنشطات وصفة طبية يسبب احتباس السوائل. غالبا ما يحدث احتباس السوائل حول البطن، كما قد تظهر لمرضى الدهون في البطن. يمكن أن يعيش مع مشكلة مزمنة في الجهاز الهضمي يسبب بطء الهضم وتراكم الدهون في المعدة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق